القائمة الرئيسة  
 

  • الله سبحانه وتعالى
  • التوحيد
  • الإسلام
  • الإيمان
  • الإحسان
  • الجنة
  • النار
  • الشرك
  • الكفر
  • البدع
  • النفاق
  • الرياء
  • السحر والكهانة والعرافة
  • الردة
  • الرقى والتمائم
  • الحلف بغير الله
  • التوسل بالمخلوق إلى الله تعالى
  • حكم الاستغاثة بالمخلوق
  • بيان مايجب اعتقاده في الرسول (ص)
  • أقوال وأفعال تنافي التوحيد
  • العبادة
  • النبي محمد صلى الله عليه وسلم
  •  
      هكذا صام النبي صلى الله عليه وسلم رمضان طباعة المقال  
     

    بسم الله الرحمن الرحيم


    هكذا صام النبي صلى الله عليه وسلم رمضان
    ..لابن القيم رحمه الله ..

    أولاً :
    "مقــــاصد الصــــوم "

    قال الإمام ابن القيم رحمه الله :"لما كان المقصود من الصيام :
    1-حبس النفس عن الشهوات ،وفطامها عن المألوفات .
    2-وتعديل قوتها الشهوانية ، لتستعد لطلب ما فيه غاية سعادتها ونعيمها، وقبول ما تزكو به مما فيه حياتها الأبدية .
    3-ويكسر الجوع والظمأ حدتها وسورتها ، ويذكّرها بحال الأكباد الجائعة من المساكين .
    4-وتضيق مجاري الشيطان من العبد بتضييق مجاري الطعام والشراب .
    5-وتحبس قوى الأعضاء عن استرسالها لحكم الطبيعة فيما يضرها في معاشها ومعادها .
    6-ويسكن كل في عضو منها وكل قوة عن جماحه ، وتلجم بلجامه ، فهو لجام المتقين ، وجنة المحاربين ، ورياضة الأبرار والمقربين .
    7- وهو لرّب العالمين من بين سائر الأعمال ، فإنه صائم لا يفعل شيئاً ، وإنما يترك شهوته وطعامه وشرابه من أجل معبوده .
    8- وهو سرٌّ بين العبد وربه لا يطلع علية سواه ، والعباد قد يطّلعون منه على ترك المفطرات الظاهرة ، وأما كونه ترك طعامه وشرابه وشهوته من أجب معبوده ، فهذا أمر لا يطلع عليه بشر ، وذلك حقيقة الصوم .

    بسم الله الرحمن الرحيم


    هكذا صام النبي صلى الله عليه وسلم رمضان
    ..لابن القيم رحمه الله ..

    أولاً :
    "مقــــاصد الصــــوم "

    قال الإمام ابن القيم رحمه الله :"لما كان المقصود من الصيام :
    1-حبس النفس عن الشهوات ،وفطامها عن المألوفات .
    2-وتعديل قوتها الشهوانية ، لتستعد لطلب ما فيه غاية سعادتها ونعيمها، وقبول ما تزكو به مما فيه حياتها الأبدية .
    3-ويكسر الجوع والظمأ حدتها وسورتها ، ويذكّرها بحال الأكباد الجائعة من المساكين .
    4-وتضيق مجاري الشيطان من العبد بتضييق مجاري الطعام والشراب .
    5-وتحبس قوى الأعضاء عن استرسالها لحكم الطبيعة فيما يضرها في معاشها ومعادها .
    6-ويسكن كل في عضو منها وكل قوة عن جماحه ، وتلجم بلجامه ، فهو لجام المتقين ، وجنة المحاربين ، ورياضة الأبرار والمقربين .
    7- وهو لرّب العالمين من بين سائر الأعمال ، فإنه صائم لا يفعل شيئاً ، وإنما يترك شهوته وطعامه وشرابه من أجل معبوده .
    8- وهو سرٌّ بين العبد وربه لا يطلع علية سواه ، والعباد قد يطّلعون منه على ترك المفطرات الظاهرة ، وأما كونه ترك طعامه وشرابه وشهوته من أجب معبوده ، فهذا أمر لا يطلع عليه بشر ، وذلك حقيقة الصوم .

    "تأثير الصوم على القلب والجوارح "

    وللصوم تأثير عجيب في حفظ الجوارح الظاهرة ، والقوى الباطنة وحمايتها عن

    التخليط الجالب لها المواد الفاسدة التي إذا أستولت عليها أفسدتها ،

    واستغرف المواد الرديئة المانعة لها صحتها .

    فالصوم يحفظ على القلب والجوارح صحتها ، ويعيد إليها ما ما

    استلبته منها أيدي الشهوات فهو من أكبر العون على التقوى

    كما قال تعالى (يا أيها الذين آمنو كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ) }البقرة :183{

    وقال النبي (صلى الله عليه وسلم ) : "الصوم جُنَّة " (متفق عليه )

    وجُنة تعني سترٌ و وقاية ,

    وأمر من أشتدت عليه شهوة النكاح ، ولا قدرة له عليه بالصيام ، وجعله

    وِجِاء _دافع _ هذه الشهوة .

    والمقصود أن مصالح الصوم لمّا كانت مشهودة بالعقول السليمة والفِطَر

    المستقيمة ، شرعه الله لعباده ؛ رحمة بهم ، وإحسانا إليهم ، وحميةً لهم وجُنة .

    وكان هدس رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه أكمل الهدي وأعظم تحصيل

    للمقصود وأسهله على النفوس .


    "سبب تأخير فرض الصوم عن الناس"
    ولما كان فطم الناس عن مألوفاتها وشهواتها من أشق الأمور وأصعبها ، تأخر فرضه إلى وسط الإسلام بعد الهجرة
    لمّا توطنت النفوس على التوحيد والصلاة ، وألِفت _تعودت _
    أوامر القرآن
    ، فنقلت إليه بالتدريج .
    وكان فرضة في السنة الثانية للهجرة ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد صام تسع رمضانات .


    "كيفية فرض الصوم "

    فرض أولاً على وجه التخيير بينه وبين أن يطعم عن كل يوم مسكيناَ .

    ثم نقل من ذلك التخيير إلى تَحَتُّم الصوم .

    وجعل الإطعام للشيخ الكبير والمرأة إذا لم يطيقا الصيام ، فإنهما يفطران

    ويُطعمان عن كل يوم مسكيناً ،

    ورُخِّص للمريض والمسافر أن يفطرا ويقضيا ؛ وللحامل والمرضع إذا خافتا على انفسهما كذلك ، فإن خافتا على ولديهما ، زادتا مع القضاء

    إطعام مسكين لكل يوم ، فإنه فطرهما لم يكن لخوف مرض ، وإنما كان مع

    الصحة ، فجبر بإطعام المسكين كفطر الصحيح في أول الإسلام .

    وكان للصوم ثلاث رتب :

    إحداها : إيجابه بوصف التخيير .

    والثانية : تحتمه ، لكن كان الصائم إذا نام قبل أن يطعم ، حُرم عليه الطعام والشراب الليلة القابلة ، فنسخ ذلك بالرتبة :

    الثالثة : وهي التي استقر عليها الشرع إلى يوم القيامة .


    الإكثــار من أنـــواع العــبادة"
    وكان هديه صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان :
    الإكثار من أنواع العبادات ، فكان جبريل _عليه السلام _ يدارس
    القرآن في رمضان ، وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة ،
    وكان أجود الناس ، وأجود ما يكون في رمضان ؛ يكثر فيه من الصدقة والإحسان ، وتلاوة القرآن
    والصلاة والذكر والإعتكاف .
    وكان يخُص رمضان من العبادة بما لا يخص غيره به من الشهور ، حتى إنه كان ليواصل فيه أحياناً ، ليوفر ساعات ليله ونهاره على العبادة .
    وكان ينهى أصحابه عن الوصال ، فيقولون له : إنك تواصل فيقول "
    لست كهيئيكم ، إني أبيتُ " _ وفي رواية "إني أظلُّ"
    _عند ربي يطعمني ويسقيني " (متفق عليه ) .
    وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوصال رحمة للأمة واذن فيه إلى
    السحر ، وفي صحيح البخاري ، عن أبي وقاص سعيد الخدري أنه سمع النبي
    صلى الله عليه وسلم يقول " لا تواصلوا ، فأيكم أراد أن يوصل ،
    فيواصل إلى السحر " فهذا أعد الوصال ، وأسهله على الصائم ، وهو في الحقيقة بمنزلة عشائه إلا أنه تأخر ، فالصائم له في اليوم والليلة أكله
    فإذا أكلها في السَّحر ،كان قد نقلها من أول الليل إلى آخره .

    هديه صلى الله عليه وسلم في ثبوت الشهر "
    وكان من هديه صلى الله عليه وسلم أن لا يدخل في صوم إلا برؤية محققة ، أو بشهادة شاهد واحد ، كما صام بشهادة ابن عمر ، وصام مرّة بشهادة
    أعرابي واعتمد على خبرهما ، ولم يكلفهما لفظ الشهادة ، فإن كان ذلك
    إخباراً فقد اكتفى في رمضان بخبر الواحد وإن كان شهادة فلم يكلف
    الشاهد لفظ الشهادة ، فإن لم تكن رؤية ولا شهادة أكمل عدة شعبان ثلاثين
    يوماً .
    وكان إذا حال ليلة الثلاثين دون منظره غيم أو سحاب ، أكمل عدة شعبان
    ثلاثين يوماً ، ثم صامه .
    ولم يكن يصوم يوم الإغمام ، ولا أمر به بل أمر بأن تُكمل عدة شعبان ثلاثين
    إذا غُمَّ ، وكان يفعل ذلك ، فهذا فعله ، وهذا أمره . ولا يناقض هذا
    القول : " فإن غُمَّ عليكم فاقدروا له " (متفق عليه )
    فإن القدر : هو الحساب المقدَّر والمراد به : إكمال عدة الشهر الذي غُمَّ ،
    كما قال في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري : "فأكملوا عدة شعبان " .

    هدية صلى الله عليه وسلم في الخروج من الشهر"
    وكان من هديه صلى الله عليه وسلم : أمر الناس بالصوم بشهادة الرجل
    الواحد المسلم ، وخروجهم منه بشهادة اثنين .
    وكان من هديه : إذا شهد الشاهدان بؤية الهلال بعد خروج وقت العيد أن
    يفطر ، ويأمرهم بالفطر , ويصلي العيد من الغد في وقتها .

    "هديه صلى الله عليه وسلم في الفطر والسحور "
    وكان يعجل الفطر ، ويحضُّ عليه ويتسحر ويحثُ على السحور ، ويؤخره ،
    ويُرغّب في تأخيره .
    وكان يحُضُّ على الفطر بالتمر ، فإن لم يجد فعلى الماء ، وهذا من كمال شفقته
    على امته ونصحهم فإن إعطاء الطبيعة الشيء الحلو مع خُلُوَّ المعدة أدعى إلى
    قبوله وانتفاع القوى به .
    ولا سيما القوة الباصرة فإنها تقوى به .
    وحلاوة المدينة بالتمر ومرباهم عليه وهو عندهم قوت وأُدمٌ ورطبه فاكهة .
    وأما الماء : فإن الكبد يحصل لها بالصوم نوع يُبس فإذا رطبت بالماء كمُل
    انتفاعها بالغذاء بعده ولهذا كان الأولى بالظمآن الجائع أن يبدأ قبل الأكل
    بشرب قليل من الماء ، ثم ياكل بعده هذا ومع ما في التمر من الخاصية التي
    لها تأثير في صلاح القلب لا يعلمها إلا أطباء القلوب

    "مع النبي صلى الله عليه وسلم في فطره"
    وكان صلى الله عليه وسلم يفطر قبل أن يصلي
    وكان فطره على رطبات _إن وجدها _ فإن لم يجدها فعلى تمرات فإن لم يجدها فعلى حسوات من ماء .
    وروي عنه أنه كان يقول إذا أفطر : "ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله " (رواه أبو داود )
    ويذكر عنه صلى الله عليه وسلم :" إن للصائم عند فطره دعوة ما ترد " (رواه ابن ماجه )
    وصح عنه انه قال صلى الله عليه وسلم " إذا أقبل الليل من هاهنا , وادبر من هاهنا ، فقد أفطر الصائم " (متفق عليه )
    وفُسر بانه قد أفطر حكماً ، وإن لم ينوه ، وبأنه قد دخل وقت فطره ، كأصبح وأمسى


    "آداب الصائم "
    ونهى الصائم الرفث والصخب والسباب وجواب السباب أن يقول لمن سابّه "إني صائم " (متفق عليه )
    فقيل يقول بلسانه ، وهو أظهر .
    وقيل بقلبه ، تذكيراً لنفسه بالصوم .
    وقيل : يقول في الفرض بلسانه ، وفي التطوع في نفسه ، لأنه أبعد عن الرياء .

    طباعة المقال

     
      مكتبة التوحيد  
     

  • كتب التوحيد
  • كتب العقيدة
  • كتاب الصلاة
  • كتاب الصيام
  • كتاب الزكاة
  • كتاب الحج
  • فتاوى ابن تيمية
  • كتب محمد بن عبد الوهاب
  • البداية والنهاية
  • مفتاح الجنة
  • حصن المسلم
  • التوحيد أولاً يا دعاة الإسلام
  • نور الإخلاص
  • عقيدة أهل السنة والجماعة
  • حقيقة دعوة محمد بن عبد الوهاب
  • المذاهب والفرق المخالفة للسنة
  • قصص الأنبياء والرسل
  • سيرة النبي صلى الله عليه وسلم
  • فتاوى الشيخ إبن عثيمين
  • الكفارة في الإسلام
  • IS ALLAH (S.W) ONE OR THREE
  • IS THE OLD TESTAMENT GOD’S WORD
  • The Promised Prophet of the Bibl
  • اللـه جل جلاله واحــد أم ثلاثــة
  • تعَرَّف على الإســلام
  • دلائل النبوة
  • هـل افتـدانا المسيح على الصليـب
  • هل العهد الجديـد كلمة اللـه؟
  • هـل بشَّر الكتاب المقدس بمـحـمـّ
  • دليل مختصر ومصور لفهم الإسلام
  • WAS JESUS CRUCIFIED FOR OUR ATON
  • دمعة على التوحيد
  • ما يجب أن يعرفه كل مسلم ومسلمة
  • BECOME ACQUAINTED WITH ISLAM
  •  
     
    ( وإلهُكُم إلهٌ واحدٌ لا إله إلاّ هُوَ الرحمنُ الرحيم (163)) البقرة  |  ( اللهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ الحيُّ القيّومُ لا تأخُذُهُ سِنَةٌ و لا نومٌ لهُ ما في السمواتِ وما في الأرضِ منْ ذا الذي يشفعُ عندهُ إلاّ بإذنِهِ يعلَمُ ما بينَ أيديهِم وما خَلْفَهُمْ و لا يُحيطونَ بشيءٍ منْ عِلْمِهِ إلاّ بما شاء وسِعَ كُرْسِيُّهُ السمواتِ والأرضَ و لا يؤودُهُ حِفْظُهما و هُو العليُّ العظيم (255) البقرة  |  ( الم (1) اللهُ لا إلهَ إلاّ هو الحيُّ القيّومُ (2) نزّلَ عليْكَ الكتابَ بالحقِّ مُصدِّقاً لِما بيْنَ يديْهِ وأنزل التوراةََ والإنجيلَ (3) منْ قبلُ هُدىً للنّاس و أنزَلَ الفُرقانَ إنَّ الذينَ كفروا بآياتِ اللهِ لهُم عذابٌ شديدٌ واللهُ عزيزٌ ذو انتقام (4) ) آل عمران  |  ( إنّ اللهَ لا يَخْفى عليْهِ شيءٌ في الأرض و لا في السماءِ (5) هو الذي يُصوِّرُكُم في الأرحامِ كيفَ يشاءُ لا إلهَ إلاّ هو العزيزُ الحكيمُ(6)) آل عمران  |  ( شَهدَ اللهُ أنَّه لا إله إلا هو والملائكةُ وأولوا العلم قائماً بالقسطِ لا إلهَ إلا هوَ العزيزُ الحكيمُ (18) إنَّ الدينَ عندَ اللهِ الإسلامُ ) آل عمران  |  ( اللهُ لا إلهَ إلا هُو لَيَجْمَعَنَّكُم إلى يوم القيامةِ لا ريبَ فيه ومَنْ أصدَقُ مِنَ اللهِ حديثاً (87)) النساء  |  ( ذلِكُمُ اللهُ ربُّكُمْ لا إلهَ إلاّ هُوَ خالِقُ كلِّ شيءٍ فاعبدوه وهو على كلِّ شيءٍ وكيل (102))الأنعام  |  ( إتّبِعْ ما أوحِيَ إليك منْ ربِّكَ لا إله إلاّ هو وأعرِضْ عنِ المشركين (106)) الأنعام  |  ( قُل يا أيُّها الناسُ إنّي رسولُ اللهِ إلَيْكُم جميعاً الذي لَهُ مُلْكُ السمواتِ والأرضِ لا إله إلاّ هُو يُحيي و يُميتُ فآمنوا باللهِ ورسولِهِ النبيِّ الأمّيِّ الذي يُؤمنُ باللهِ و كلماتهِ و اتَّبِِعوهُ لعلّكم تَهتدون (158)) الأعراف  |  ( و ما أمِرُوا إلاّ ليَعْبُدوا إلهاً واحداً لا إله إلاّ هو سبحانَهُ عمّا يُشرِكون (31)) التوبة  |  ( فإن تولّوا فَقُلْ حسبِيَ اللهُ لا إله إلاّ هو علَيْه توكّلْتُ وهو ربُّ العرشِ العظيم (129))التوبة  |  ( حتّى إذا أدركَهُ الغَرَقُ قال آمنْتُ أنّه لا إله إلاّ الذي آمنتْ بِهِ بنو إسرائيلَ وأنا من المسلمين(90 )) يونس  |  ( فإن لَّم يستجيبوا لَكُم فاعلمَوا أَنَّما أُنْزل بعلمِ اللهِ وأَن لا إلهَ إلا هُو فهل أنتم مسلمون(14)) هود  |  ( وَهُمْ يكفُرون بالرّحمن قلْ هُوَ ربّي لا إلهَ إلا هُوَ عليهِ توكلْتُ وإليه متاب (30)) الرعد  |  ( ُينزّلُ الملائكةُ بالروح من أمره على من يشاءُ من عبادِهِ أنْ أنْذِروا أنَّه لا إله إلا أنا فاتقون (2)) النحل  |  ( وإنْ تَجْهَرْ بالقولِ فإنَّهُ يعلَمُ السرَّ وأَخْفى(7) اللهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ لَهُ الأسماءُ الحُسْنى(8)) طه  |  ( وأنا اختَرْتُك فاستَمِعْ لِما يوحى(13) إنني أنا اللهُ لا إلهَ إلاّ أنا فاعْبدْني وأقِمِ الصلاةَ لِذكِرى (14)) طه  |  ( إنما إلهُكُمُ اللهُ الذي لا إلهَ إلا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شيءٍ علماً) (98)) طه  |  ( وَما أَرْسلنا مِنْ قَبْلِكِ مِنْ رَسولٍ إلاّ نوحي إليهِ أَنَهُ لا إلهَ إلاّ أَناْ فاعبُدُون(25)) الأنبياء  |  (وذا النونِ إذ ذهبَ مُغاضباً فظَنَّ أَنْ لَنْ نقدِرَ عليهِ فنادى في الظُلماتِ أنْ لا إله إلاّ أنتَ سُبحانك إنيّ كنتُ من الظالمين(87)) الأنبياء  |  (فتعالى اللهُ الملكُ الحقُّ لا إله إلاّ هُوَ ربُ العرشِ الكريم(116)) المؤمنون  |  (ويعلم ما تُخفون وما تُعلنون (25)الله لا إله إلا هو رَبُ العرش العظيم(26)) النمل  |  (وَهُوَ اللهُ لا إله إلا هُوَ لَهُ الحمدُ في الأُولى والآخرةِ ولَهُ الحكُم وَإليهِ تُرْجعون(70)) القصص  |  (ولا تَدْعُ مع اللهِ إلهاً آخرَ لا إلهَ إلاّ هوَ كلُّ شيءٍ هالِكٌ إلاّ وَجْهَهُ لَهُ الحكمُ وإليه تُرجَعون(88)) القصص  |  (يا أيُها الناسُ أذكُروا نعمةَ اللهِ عليكُمْ هَل مِنْ خالقٍ غيرُ اللهِ يرزُقُكُم مِنَ السماءِ و الأرض لا إله إلاّ هُوَ فأنّى تُؤفَكون(3)) فاطر  |  ( إنّهم كانوا إذا قيلَ لَهُم لا إله إلاّ اللهُ يستكبرون (35)) الصافات  |  ( ذلِكُمُ اللهُ ربُّكُمْ لَهُ الملكُ لا إله إلاّ هو فأنّى تُصْرَفون(6)) الزمر  |  ( حم (1) تنزيلُ الكتابِ مِنَ اللهِ العزيز العليمِ (2) غافِر الذنبِ وقابِلِ التوبِ شديدِ العقابِ ذي الطَوْلِ لا إله إلاّ هو إليهِ المصير(3)) غافر  |  ( ذلِكُمُ اللهُ ربُكُمْ خالِقُ كُلِّ شيءٍ لا إله إلاّ هو فأنّى تُؤفَكون (62)) غافر  |  ( هو الحيُ لا إله إلاّ هو فادعوهُ مُخلِصينَ لَهُ الدينَ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين (65)) غافر  |  ( ربِّ السمواتِ و الأرضِ و ما بينهما إنْ كُنْتُم موقِنين (7) لا إله إلاّ هُو يُحيي و يُميتُ ربُكُمْ و ربُ آبائِكُمُ الأوّلين (8)) الدخان  |  ( فاعلَمْ أنَّهُ لا إله إلاّ اللهُ و استغفِرْ لِذَنْبِكَ و للمؤمنينَ والمؤمِناتِ و اللهُ يعْلَمُ مُتقلّبَكُمْ و مثواكُم ( 19)) محمد  |  ( هُو اللهُ الذي لا إلهَ إلاّ هُوَ عالِمُ الغيبِ و الشهادةِ هُوَ الرحمنُ الرحيمُ (22) هو اللهُ الذي لا إله إلاّ هو المَلِكُ القدّوسُ السلامُ المُؤمنُ المُهيْمِنُ العزيزُ الجبّارُ المُتكبِّرُ سبحانَ اللهِ عمّا يُشركون (23) هُوَ اللهُ الخالِقُ الباريءُ المُصوِّرُ لهُ الأسماءُ الحسنى يُسبِّحُ لهُ ما في السمواتِ و الأرضِ و هو العزيزُ الحكيم(24)) الحشر  |  ( اللهُ لا إله إلاّ هُوَ و على اللهِ فلْيَتََوكّل ِ المُؤمِنون (13)) التغابن  |  ( ربُ المشْرِقِ و المَغْرِبِ لا إله إلاّ هو فاتخذْهُ وكيلاً (9))المزمل  |  -بـــــــــــــــــــــسم الله الرحمن الرحــــــــــــــيم-  |  { ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون } [الأحقاف 5 ]  |  { يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد } [الحج 12 ]  |  { قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله لا يملكون مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض وما لهم فيهما من شرك وما له منهم من ظهير } [سبأ 22 ]  |  { ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين } [يونس 106 ]  |  { ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون } [الزمر 38 ]  |  { قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا } [ الفرقان 18 ]  |  { ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار } [ الزمر 3 ]  |  { أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شيء قدير } [الشورى 9 ]  |  { وما كان لهم من أولياء ينصرونهم من دون الله ومن يضلل الله فما له من سبيل } [الشورى 46 ]  |  { من ورائهم جهنم ولا يغني عنهم ما كسبوا شيئا ولا ما اتخذوا من دون الله أولياء ولهم عذاب عظيم } [الجاثية 10 ]  |  { إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين } [الجاثية 19 ]  |  { ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير } [البقرة 107 ]  |  { ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب } [البقرة 165 ]  |  { قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا والله هو السميع العليم } [المائدة 76 ]  |  { قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله قل لا أتبع أهواءكم قد ضللت إذا وما أنا من المهتدين } [الأنعام 56 ]  |  { قل أندعوا من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين } [الأنعام 71 ]  |  { فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين } [الأعراف 37 ]  |  { إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين } [الأعراف 194 ]  |  { ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون } [يونس 18 ]  |  { ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون } [هود 113 ]  |  { والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون } [النحل 20 ]  |  { ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا ولا يستطيعون } [النحل 73 ]  |  { وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا } [مريم 48 ]  |  { ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء أم هم ضلوا السبيل } [الفرقان 17 ]  |  { ويعبدون من دون الله ما لا ينفعهم ولا يضرهم وكان الكافر على ربه ظهيرا } [الفرقان 55 ]  |  { قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا } [الأحزاب 17 ]  |  { أم اتخذوا من دون الله شفعاء قل أولو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقلون } [الزمر 43 ]  |  { وما كان لهم من أولياء ينصرونهم من دون الله ومن يضلل الله فما له من سبيل } [الشورى 46 ]  |  { أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا } [الكهف 102 ]  |  { قل من رب السماوات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار } [الرعد 16 ]  |  { فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون } [ الأعراف 30 ]  |  { ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون } [ هود 113 ]  |  { ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيرا } [ الإسراء 97 ]  | 
    www.altawheed.net